سيتي بنك و UBS يرفعان توقعات أسعار الذهب إلى مستويات قياسية.
المؤلف: «عكاظ» (جدة) okaz_online@11.26.2025

عدّلت وحدة الدراسات التابعة لمجموعة سيتي بنك رؤيتها المستقبلية لأسعار الذهب، إذ رفعت توقعاتها لسعر أوقية الذهب الخالص (عيار 24) التي تزن 31.1 غراماً، خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، لتصل إلى مستوى 3200 دولار أمريكي. يعزى هذا التعديل الصعودي إلى القوة المتزايدة في طلبات الحكومات على المعدن الأصفر، بالإضافة إلى الإقبال المحموم على الصناديق الاستثمارية المتداولة والمدعومة بالذهب.
إضافة إلى ذلك، تتنبأ «سيتي للأبحاث» بأن أسعار الذهب ستلامس سقف الـ 3500 دولار للأونصة الواحدة بحلول نهاية العام القادم 2025.
وفي سياق متصل، قام بنك «UBS» أيضاً بتحديث توقعاته لأسعار الذهب، رافعاً إياها إلى 3200 دولار للأونصة، بعد أن كانت تقديراته السابقة تشير إلى 3000 دولار. وأشار البنك إلى أن المعدن النفيس قد يبلغ هذا المستوى المرتفع بحلول شهر يونيو القادم.
إن الزيادة في توقعات «UBS» لأسعار الذهب، ووصولها إلى 3200 دولار للأونصة، تتزامن مع تصاعد وتيرة المخاطر الجيوسياسية التي تهيمن على المشهد العالمي.
ويتوقع البنك استمرار الصعود المطرد للذهب، ويعزو ذلك إلى المخاطر الجيوسياسية المتفاقمة، وازدياد حدة التوترات التجارية، مما يدفع المستثمرين إلى الإقبال على الملاذات الآمنة وعلى رأسها الذهب.
وأشار البنك إلى أن احتمالات نشوب حرب تجارية تتزايد مع اقتراب موعد تطبيق الرسوم الجمركية التي يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترمب فرضها على الواردات، والتي من المتوقع أن تدخل حيز التنفيذ في شهر أبريل القادم.
وعلى النقيض من ذلك، وفي حال تراجع الرئيس ترمب عن سياساته الحمائية، يتوقع البنك انخفاض أسعار الذهب إلى مستوى 2850 دولاراً للأونصة، وهو ما يعكس مدى تأثير القرارات السياسية والاقتصادية على تحركات أسواق الذهب.
إضافة إلى ذلك، تتنبأ «سيتي للأبحاث» بأن أسعار الذهب ستلامس سقف الـ 3500 دولار للأونصة الواحدة بحلول نهاية العام القادم 2025.
وفي سياق متصل، قام بنك «UBS» أيضاً بتحديث توقعاته لأسعار الذهب، رافعاً إياها إلى 3200 دولار للأونصة، بعد أن كانت تقديراته السابقة تشير إلى 3000 دولار. وأشار البنك إلى أن المعدن النفيس قد يبلغ هذا المستوى المرتفع بحلول شهر يونيو القادم.
إن الزيادة في توقعات «UBS» لأسعار الذهب، ووصولها إلى 3200 دولار للأونصة، تتزامن مع تصاعد وتيرة المخاطر الجيوسياسية التي تهيمن على المشهد العالمي.
ويتوقع البنك استمرار الصعود المطرد للذهب، ويعزو ذلك إلى المخاطر الجيوسياسية المتفاقمة، وازدياد حدة التوترات التجارية، مما يدفع المستثمرين إلى الإقبال على الملاذات الآمنة وعلى رأسها الذهب.
وأشار البنك إلى أن احتمالات نشوب حرب تجارية تتزايد مع اقتراب موعد تطبيق الرسوم الجمركية التي يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترمب فرضها على الواردات، والتي من المتوقع أن تدخل حيز التنفيذ في شهر أبريل القادم.
وعلى النقيض من ذلك، وفي حال تراجع الرئيس ترمب عن سياساته الحمائية، يتوقع البنك انخفاض أسعار الذهب إلى مستوى 2850 دولاراً للأونصة، وهو ما يعكس مدى تأثير القرارات السياسية والاقتصادية على تحركات أسواق الذهب.
